.
.
.
لا شَــوْقَ يَبْعَــثُ للمَســاءِ حَنِينَهُ
هِيَ بِضْعُ وَمْضـــاتٍ لَهــا أَصْدَاءُ
نازَلْتُ أَشْوَاقِي عَلَى عَرَصَاتِهــا
فَتَلَعْثَمَتْ فِــي صِدْقِــهــا الأنْبَــاءُ
لَمْ تَكْتَرِثْ بالشِّعْــرِ حِينَ يُثِيرُهـا
إنَّ الْجُنُــونَ بِعُـــرْفِهــا إِغْـــوَاءُ
كــانَتْ بَقــايَــا الأُمْنِيُّـــاتِ تَلَفُّنِي
و تُضُمُّــنِي فِــي نَشْــوَتِي أهْوَاءُ
.
.
.
مَــاتَتْ جِهَــاتِي قَبْلَ مِيلاَدٍ و لا
مَــاتَتْ جِهَــاتِي قَبْلَ مِيلاَدٍ و لا
شَمْسٌ لَها ، كَلاَّ .. ولاَ أَسْمـاءُ
إنِي عَلَى بَــابِ الْحيَــاةِ مُغــامِرٌ
أَتْلُو جِهـاتِي حَيْثُ يَرْعَى الْمـاءُ
.
.
.
(رُقَيَّة )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق